ذات يوم وفي ليلةٍ ممطرة كان الزوج في عمله منهمكاً فيه لجلب لقمة العيش لزوجته وأبنائه ومن بعد مرور 6سنوات من زواجه منها ووجود طفلين في حياته منها طفل عمره 4سنوات وطفله عمرها سنه ونصف ( طبعاً الزوج يشتغل في قطاعٍ خاص والزوجه ربة منزل وغير أن الزوج عنده مشاريع تجاريه، وكانت هذه الزوجه على علاقه سابقه بشخص ما، كانا يخرجان مع بعض وتحدث بينهما أشياء ( كما نعرف فتى وفتاةوالشيطان ثالثهماماذا يحدث ؟) والفتى الذي كانت تعرفه من النوع اللعوب لا يفكر بأن هذه الفتاة مثل أخته والفتاة من النوع إلي تحب هذه العلاقات ( ولكنها طبعاً لم تفعلها إلا مرةً واحده) وذات يوم طلب يدها شخص من والدها ( وهو طبعاً زوجها ووالد الطفلين ) وتزوجها (ولكن كما ذكرت في السطور الأولى ) كان الزوج منهمكاً في عمله والأطفال عند أهل الزوج لأن أسرته جميعاً يعيشون في منزل واحد وأبناؤه يستمتعون معهم والزوجه رجعت إلى منزلها من أجل زوجها وعندما وصلت إلى منزل زوجها (من تتوقعون رأت؟ )
رأت صديقها الذي كانت تخرج معه تكلموا حوالي نصف ساعة خارج المنزل وبعد ذلك أراد الرجل الرحيل ولكنها دعته إلى منزلها، ولكنه كان مصراً على الرحيل وبالأخير استسلم ودخل إلى منزل زوجها (طبعاً مثل ما أنتو عارفين أن الفتاة عندما تغري وتتوسل يستسلمون الشباب فهذا ما اهيه فعلت استسلم بالأخير الشاب في دخوله إلى منزل زوجها ) وجلسوا في الصاله وقدمت له العصير والحلويات وفي ذلك الوقت يرن جرس هاتف التلفون وممن كان الإتصال إنه زوجها يقول بإنه سوف يتأخر حتى يوم ثاني وكانت الساعة في ذلك الوقت تشير إلى التاسعة مساءً فرحة طبعاً الزوجه وكان الفتى يستعد للخروج من المنزل ولكنها اصرت بأن يرى المنزل فوافق الفتى وظلت تريه أنحاء المنزل كلها وأخيراً وليس بأخير ظلت غرفة نومها عندما دخل إلى غرفة نومها ولا في الخيال من أثاث وزخرفه بقي ينظر وهو مندهش ويقول في في داخل قلبه غرفة النوم أجمل من هذا المنزل وهو ينظر بالغرفة تركته الفتاة وذهبت إلى غرفة تبديل الملابس، ولبست ملابس لايعلمها إلا الله سبحانه، وبصوت دلع سمع الفتى أحد يناديه وعندما إلتفت خلفه رأى الفتاة (وطبعاً اشتعلت نيران غزيرة الفتى والفتاة هذا ما كانت تريده) وناما على الفراش وحدث ما حدث ولكن الذي لم يكن في الحسبان الزوج!
الزوج رجع إلى المنزل وكان يحمل طقماً من الألماس (سوف تسألون أن الزوج قال لزوجته أنه سوف بأتي باليوم الثاني نعم لقد كذب على زوجته لأنه يريد أن يفاجئها بطقم الألماس التي جلبها لها ) وعند دخوله المنزل ظل ينادي زوجته (وطبعاً المنزل فيه عازل للأصوات لا يسمع أحدهم الآخر ) وعندما دخل إلى غرفة النوم ماذا رأى؟
وافضيحتا رأى الملابس مرمية على الأرض ورأى أحد على الفراش وصرخ وانصدم من زوجته وكانت أصدمت الكبرى أن الذي نام معها هو ابن عمه تردد في قتلهما لأن لديه طفلين وهو نفسه الفتى صديقها
( سوف تسألون لماذا تجرأ على النوم إلى جانب زوجة ابن عمه كان لايعرف أنها زوجته لأن سافر إلى الخارج لمدة 6سنوات ولا يعرف من أخذ ) وبعد ذلك استعجل الزوج بعمل إجراءات الطلاق وأصبح الطفلين في وصاية الزوج وليس لدى الزوجه حق في رؤيتهم وأخذ منها كل شيء ورجعت إلى حالتها الأولية وبل أسوء من حالتها قبل الزواج.
هذه القصة من وحي الخيال كتبتها لأبين لكم كيف خيانة الزوجة لزوجها وأن الدنيا ما تسوى وأن علينا أن نسأل عن الفتاة و الفتى ولا نستعجل لأن بالعجلة الندامة وفي التأني السلامة وليس كل من قال أحب أريد أن أتزوج لأن قله من تنجح حياتهم بالحب ولكن أكثرهم لا تنجح حياتهم وأرجوا وأقول مئة مرة أرجوا أن تسألوا بمن تحبون وترضون عنه لأن عدم السؤال يحطم جدران كثيرة ويجب عليها أن لاتنهدم